-->
سلمتي المرأة العصرية سلمتي المرأة العصرية
recent

آخر الأخبار

recent
recent
جاري التحميل ...
recent

نادية الجندي تخضع لجلسة تصوير والجمهور مفيش في جمالك

 

نادية الجندي تخضع لجلسة تصوير والجمهور مفيش في جمالك



 

خضعت الفنانة الكبيرة نادية الجندي، لجلسة تصوير جديدة، ونشرت الصور عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام.

نادية ظهرت في الصور بإطلالة أنيقة وقوام رشيق، داخل منزلها، وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورها، وأبدوا إعجابهم بجمال ورشاقة "نجمة الجماهير".

وجاءت تعليقات الجمهور على النحو التالي: "ماشاء الله تبارك الرحمن"، و"جمال نجمة الجماهير بلا حدود"، و"مفيش في مصر في جمالك وشياكتك، جميلة الجميلات".

أيضا: "قمراية ما شاء الله"، و"إيه الجمال والأناقة دي"، و"نجمة الجماهير بلا منازع"، و"صايرة قمر" وغيرها من التعليقات.

وكرمت الفنانة نادية الجندي مساء أمس السبت من مهرجان جمعية الفيلم السنوي، بمركز الإبداع الفني بساحة دار الأوبرا الفنية، في دورته الـ47 والـ 48.

هل حصلت نادية الجندي على إعجاب الجمهور والنقاد؟

 كرمت إدارة مهرجان جمعية الفيلم، الفنانة نادية الجندي على مشوارها الفني، وذلك خلال حفل الختام الذي انعقد بالأمس، السبت 12 فبراير، وعبرت نادية الجندي عن سعادتها بهذا التكريم "أنا سعيدة وفخورة بتكريمي انهاردة من جمعية الفيلم اللي ليها تاريخ من الالتزام والنزاهة في منح جوائزها".

أضافت نادية: "أول معرفتي بالجمعية كان سنة 2002 عندما كرموني عن دوري في فيلم (الرغبة) ومكنتش اعرف عنهم حاجة وسألت الراحل أحمد زكي وقالي إن ليهم مصداقية وكل النقاد فيها عندهم خبرة ووعي".

احتفى كثيرون بتكريم الفنانة نادية الجندي، لكنه بالرغم من الدور الذي لعبته في السينما المصرية وتاريخها إلا أن البعض تعجب من أن فنانة بحجمها لم تكن تعلم شيئا عن جمعية الفيلم -التي تأسست عام 1975- حتى عام 2002 حين كرمتها الجمعية لأول مرة في حياتها!

ويعد مهرجان جمعية الفيلم أحد أقدم وأهم مهرجانات السينما المصرية، والمهرجان الأهلي الثاني من حيث العمر بعد مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما الذي لا يعتبره البعض مهرجانا سينمائيا وبالتالي يتعامل- هؤلاء- مع مهرجان جمعية الفيلم على أنه الأقدم وهو المهرجان الوحيد الذي لم يتوقف منذ تأسيسه حتى الآن، ويقام بدعم من صندوق التنمية الثقافية ونقابة المهن السينمائية. ويعتبر مهرجان جمعية الفيلم فريد في نوعه إذ تقوم إدارته بإختيار الأفلام لا أن يتقدم إليهم أصحاب الأفلام للمشاركة.

وعلى مدار 27 عاما- من 1975 عام التأسيس حتى 2002 عام تكريم نادية- لم تسمع الفنانة الكبيرة شيئا عن المهرجان وهو ما جعل البعض يتوقف أمام تصريحها التالي وهو الفرق بين شعورها عند تكريمها الأول من الجمعية في عام 2002 وسعادتها بتكريم الأمس حيث قالت إن الأخيرعن مسيرتها الفنية كاملة مما يعني أنها استطاعت تقديم فن راقي والحصول على إعجاب النقاد والجمهور وهي معادلة صعبة.

لم يكن التصريح جديدا على نادية الجندي بل ربما يكون هو تصريحها الرسمي الوحيد والثابت عند فوزها بأي جائزة أيا ما كانت، فعلى سبيل المثال لا الحصر، أجرت الكاتبة الصحفية فاطمة عياد حوارا مع الفنانة نادية في جريدة "الوفد" المصرية بتاريخ 25 فبراير 1998 بعد فوز الأخيرة بجائزة أحسن ممثلة من جمعية فن السينما عن العام نفسه فكان عنوان الحوار الرئيسي والوحيد هو "نادية الجندي: حققت المعادلة الصعبة جماهيريا ونقديا".

لا يمكن لأحد أن ينكر جماهيرية نادية الجندي بل إنها قد تلفت نظر الأعمى، لكن السؤال الذي طرحه البعض هو: كيف حصلت على إعجاب النقاد وهي لم تكن تعرف شيئا عن جمعية الفيلم التي أقيمت على يد النقاد وصناع السينما أنفسهم؟!

يكتب الناقد الفني والسيناريست رءوف توفيق بمجلة "صباح الخير" في العدد الصادر يوم 23 يوليه 1992 في عموده الثابت "من مقاعد المتفرجين" مقالا بعنوان "نادية الجندي المهمة والجمهور!" يجيب فيه عن السؤال المطروح فيقول: "نادية الجندي نموذج للفنان الذي يحير الناقد، فهي تسعى دائما لتقريب المسافة بينها وبين جمهورها، وفي نفس الوقت تتباعد المسافة بينها وبين النقاد".

المدهش أن رءوف توفيق يربط بين علاقة نادية الجندي بالنقاد وبين رفضها إقامة عروض خاصة لأفلامها وهو أمر لم يتوقف أو يلتفت أمامه كثيرون فيقول: "وهي تدرك بتجاربها وذكائها حدود هذه العلاقة، ولهذا فهي ترفض دائما إقامة عروض خاصة لأفلامها حتى لا يجتمع في مكان واحد (المفترسون) من النقاد والصحفيين والمثقفين لنهش فيلمها!".

السيناريست بشير الديك، أحد أهم كتاب السيناريو في مصر ورئيس لجنة التحكيم بمهرجان جمعية الفيلم في دورتيه الحاليتين 47 و48، في 26 مارس 1999 يسأله الكاتب الصحفي محمد حربي في جريدة "الحياة": "لماذا أفلامك مع نادية الجندي أقل من مستوى أفلامك مع آخرين؟"

فيجيب بشير الديك: "فترة نادية الجندي انتهت وبدأت هذه الفترة بفيلم "الضائعة" الذي حقق نجاحا فنيا غير متوقع مقارنة مع أفلام نادية الجندي التي نجحت جماهيريا، لذلك تصورت كما تصور غيري أن نادية خامة فنية وإنتاجية كامنة تحتاج إلى من يستغلها ويقدم معها فنا راقيا وجميلا، ولكن اكتشفت بعد أكثر من محاولة أن نادية نظام قائم بذاته لا يريد أن يتغير أو يتطور، ولا يستطيع أن يقدم أكثر من هذا، مهما كانت العناصر الفنية المشتركة في الفيلم، هذا عائد إلى أنها اعتادت على جمهور معين كان موجودا في السبعينات وهو الذي حقق لها النجومية والنجاح، وهذا الجمهور له متطلبات متعلقة بهذه المرحلة التاريخية في مصر، مثل الرقص وكشف أكبر المساحات من الجسد".

يضيف السيناريست بشير الديك في حواره مع الكاتب الصحفي محمد حربي: "لكن الجمهور اختلف وأصبح طلبة الجامعة هم القوة الحقيقية للسينما، وهذا جمهور متعلم لا ترضيه متطلبات جمهور السبعينات، لكن نادية لا تريد الاعتراف بذلك، مثلا في "امرأة هزت عرش مصر" رفضت الامتثال لأوامر أستاذ الأزياء وقالت: أرتدي كما أحب وقدمت لها سيناريوهات جيدة جدا مثل "الشطار" و"امرأة هزت عرش مصر" و"عصر القوة" لكن النتيجة دائما واحدة وأعتقد أن فيلم نادية المقبل لن ينجح"، هكذا يرى السيناريست بشير الديك تجربة نادية الجندي بشفافية كبيرة بالرغم من تعاونه معها.

بينما يصرح الناقد الفني رامي المتولي وهو أيضا عضو لجنة التحكيم بمهرجان جمعية الفيلم في دورتيه الحاليتين 47 و48 التي ترأسها السيناريست بشير الديك نفسه هذا العام أن "اللجنة ليس لها علاقة بأسماء المكرمين وأن اختياراتهم تعود لمجلس إدارة جميعة الفيلم نفسها".

وفي تصريحاته لـ"مصراوي" علق رامي المتولي بشكل مباشر على تصريحات الفنانة نادية الجندي عند تكريمها بالأمس فقال: "إن تصريحاتها تحمل إجحافا كبيرا لدور الجمعية التاريخي، وفيها كثير من التعالي ومحاولة لرسم صورة توحي بأنها أكبر من الكيانات الثقافية السينمائية التي تدعم الصناعة بشكل كبير والتي تعتبر الفنانة نفسها جزءا منها، في الوقت الذي يعترف- بفضل هذه التجمعات الثقافية بشكل عام وجمعية الفيلم بشكل خاص- مئات السينمائيين أصحاب التجارب المهمة والمؤثرة والتي تتخطى بمراحل مشوار نادية الجندي، المشوار الذي كان قوامه إيرادات شباك التذاكر فقط، فمن المنطقي أنها لا تعلم شيئا عن التفاعل الذي تحدثه السينما في مصر الآن وقطاع كبير من الجمهور الذي تدعي الفنانة أنها نجمته كان فاعلا في إثراء الفاعليات السينمائية بحضوره وعلى رأسها جمعية الفيلم".

بصحبه إلهام شاهين.. نادية الجندي تنشر صورا من مهرجان جمعية الفيلم

نشرت الفنانة نادية الجندي صور جديدة من مهرجان جمعية الفيلم، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “انستجرام”.

وظهرت نادية الجندي في الصور بصحبه الفنانة إلهام شاهين، وعلقت علي الصور كاتبة: من حفل ختام #مهرجان_جمعية_الفيلم مع كل المكرمين والحاصلين علي جوائز ألف مبروك للجميع.

 و كانت قد عبرت عن سعادتها بالتكريم قائلة : سعيدة بتكريمى يوم السبت 12 فبراير من مهرجان جمعية الفيلم لتاريخه فى المصداقية والنزاهة سعيدة جداً وفخورة جداً بتكريم #جمعية_الفيلم لأن التكريم هنا من جهة لها مصداقيتها وتاريخها فى الألتزام والنزاهة فى منح الجوائز، كما أنها ليس لها أغراض غير تحقيق العدالة والمصداقية الفنية ولذلك فهى تحظى باحترام كل السينمائيين وأى جائزة أو تكريم منها يكون لها قيمتها ومصداقيتها.

وأضافت الجندي: وأنا تشرفت من قبل بالحصول على جائزة من جوائز المهرجان وهى جائزة أفضل ممثلة عن فيلم الرغبة وحصل على جائزة أفضل ممثل النجم #احمد_زكي وأتذكر وقتها سألت أحمد زكى الله يرحمه عن جمعية الفيلم فقال لى: دى أهم جمعية ومنحوكى الجائزة بالإجماع وعليك أن تفتخرى بها لأن كل نقادها على أعلى مستوى من الثقافة والخبرة والوعى.

وتابعت:وكانت تلك المرة الأولى التى أتعرف فيها على الجمعية وبالفعل ذهبت وتسلمت الجائزة وكنت سعيدة جداً بتلك الجائزة لأنى حصلت عليها من خلال دور مهم جدا قدمته فى فيلم " الرغبة " وأعتبره من أفضل أدوارى والفيلم من إخراج #علي_بدرخان.

وأنهت قائلة : وبالمناسبة وقتها حصل الفيلم أيضا على جائزة أفضل فيلم وأفضل إنتاج وأفضل إخراج وحضورى هذه الدورة فى مهرجان جمعية الفيلم تعد الثانية ولكنه تكريم عن مجمل أعمالى وأنا سعيدة جداً به وبشكرهم عليه لأنه يعد تقدير من الجمعية ونقادها بمشوارى الكامل فى السينما وحرصى على تقديم الفن الراقى.

نادية الجندي تتألق بالأسود في جلسة تصوير جديدة «صور»

جلسة تصوير جديدة، خضعت لها الفنانة نادية الجندي، قبل تكريمها من قبل مهرجان جمعية الفيلم، أمس السبت، بمركز الإبداع الفني بساحة دار الأوبرا الفنية.

وشاركت نادية الجندي، صورها مع متابعيها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، والتي ظهرت خلالها وكأنها فتاة في العشرينيات من عمرها، مرتدية فستانًا أظهر رشاقتها.

تفاصيل إطلالة نادية الجندي 

وخلال الصور ظهرت الفنانة نادية الجندي، وهي مرتدية فستانًا أسود مجسمًا ذي فتحة عريضة من منطقة الصدر، قصير فوق الركبة، وبه فصوص لامعة باللونين الأبيض والأسود فوق منطقة الصدر.

 كما اعتمدت الفنانة على تسريحة الشعر «المنسدل» باللون «البلوند» مع وضع لمسات واضحة من الماكياج على وجهها.

 نادية الجندي بإطلالة شبابية في أحدث جلسة تصوير

 الفنانة نادية الجندي حرصت على مشاركة متابعيها، جلسات تصويرها المختلفة، والتي جاء من بينها واحدة ظهرت خلالها بملابس صيفية وإطلالة شبابية، وذلك في صيف 2021.

وظهرت «الجندي» في جلسة التصوير الشبابية، وهي مرتدية بنطال جينز، وجاءت تعليقات متابعيها على الصورة:  ملكة، قمر، انتي نجمة الجماهير، ملكة دائمًا .

ذكرى رحيل عماد حمدي

وقبل أسابيع حلت ذكرى وفاة الفنان الكبير عماد حمدي، أول زيجات الفنانة نادية الجندي، التي كشفت في لقاء تلفزيوني، أنها تزوجته عندما كانت في عُمر الـ 16، مؤكدة أن فرق السن بينهما كان نحو 45 سنة:  لما اتجوزت عماد حمدي كنت صغيرة أوي، كنت في المدرسة، مكنتش كملت 16 سنة، وكان الفرق كبير أوي، لكن أنا شوفت فيه صورة الأب، وبعدين هو كان نجم كبير أوي، وأنا كنت مراهقة .

زواج الفنانة نادية الجندي مرتين

جدير بالذكر، أن الفنانة نادية الجندي تزوجت مرتين، الأولى كانت من الفنان عماد حمدي، عام 1962، والأخرى من المنتج السينمائي محمد مختار، عام 1978، وانفصلت عنه عام 1995.


عن الكاتب

AGH

التعليقات

banner
banner
banner


جميع الحقوق محفوظة

سلمتي المرأة العصرية

2016